إِلَهُنَا مَا أَعْدَلَكَ
إِلَهُنَا مَا أَعْدَلَكَ
وَبِالعَدْلِ مَا أُجَمِّلَكَ
وَبِالعَدْلِ مَا أُجَمِّلَكَ
قَلْبِي بِدَا أَنْ يَسْأَلَكَ
وَخَائِفًا لَوْ مَا أَبْصَرَكَ
وَخَائِفًا لَوْ مَا أَبْصَرَكَ
وَأَنْتِ مِنْ العَدَمِ خَلَقَتْنِي
فَكَيْفَ لِقَلْبِي أَنْ يَجَهِّلَكَ
فَكَيْفَ لِقَلْبِي أَنْ يَجَهِّلَكَ
وَكُلُّ يَوْمٍ أَنْتَ بِشَأْنِ
وَارَاكَ فِيمَا قَدْ سَلَكَ
وَارَاكَ فِيمَا قَدْ سَلَكَ
مِنْ دَمٍ لِلقَلْبِ وَالكَبِدِ
وَعَيْنًا تَرَقَّبَ فِي الفَلَكَ
وَعَيْنًا تَرَقَّبَ فِي الفَلَكَ
وُسَمَاءُ تَعْلُو بِلَا عَمْدٍ
تُمْسِكِهَا جَلَّتْ قُدْرَتَكَ
تُمْسِكِهَا جَلَّتْ قُدْرَتَكَ
فَإِلَهُنَا مَا أَعْدَلَكَ
بِرِضَا رِضَاكَ قَدْ إمْتَلَكَ
بِرِضَا رِضَاكَ قَدْ إمْتَلَكَ
فُؤَادِي مَا قَدْ سُعِيَتْ
وَالنَّائِي عَنْكَ قَدْ هَلَكَ
وَالنَّائِي عَنْكَ قَدْ هَلَكَ
أُحِبُّكَ طُمِعَا وَقَيْدَ
عَنْ الْمَعَاصِي لَا أُقَرِّبُكَ
عَنْ الْمَعَاصِي لَا أُقَرِّبُكَ
وَمِنْ سَيتَأَمَّلَ نَفْسَهِ
قَدْ خَسِرَ لَوْ مَا أَوْجَدَكَ
قَدْ خَسِرَ لَوْ مَا أَوْجَدَكَ
إِلَهُنَا مَا أَعْدَلَكَ
بقلم الشاعر يوسف محمد الحمله
10/7/2016

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق