لأجل عينيك
********
*
يـا مليكاً علـى عرشي أستوىٰ
يــا سـراً أجمـل الأسـرار حـوىٰ
*
يـا بـحـر سـحر مـلـيئاً بالفتـن
يـا هــمسً نـاياتً كـُــلي الغوا
*
أن الـعــشق أنـت و العشقُ أذاً
مُـخبـأً فــيـك يـا لـيـل الجــوىٰ
*
لــك صــوتً كـ الأريــجِ نــاعمـً
حديثـــك يُعطــرُ مــزاج الهـــوا
*
عينـاك زيتونتـان وسـط اللـبن
و الكُـحل تحت الرمش أستوىٰ
********
*
يـا مليكاً علـى عرشي أستوىٰ
يــا سـراً أجمـل الأسـرار حـوىٰ
*
يـا بـحـر سـحر مـلـيئاً بالفتـن
يـا هــمسً نـاياتً كـُــلي الغوا
*
أن الـعــشق أنـت و العشقُ أذاً
مُـخبـأً فــيـك يـا لـيـل الجــوىٰ
*
لــك صــوتً كـ الأريــجِ نــاعمـً
حديثـــك يُعطــرُ مــزاج الهـــوا
*
عينـاك زيتونتـان وسـط اللـبن
و الكُـحل تحت الرمش أستوىٰ
أهـي مـن خمـر بشفتيكٰ مبللاً
يتمنىٰ فؤادي لـو منــهُ ارتوىٰ
*
نهدً جميل النحتِ كقبابِ عدن
و حر العشق خصرك احتوى
*
هدوء الكرىٰ أنتِ وصخب المُدُن
كُــل صفاتك تدعوني للهــوىٰ
*
لـحظك الغدرٰ و مـا فيهِ مؤتمن
و قلـبكٰ علـىٰ عـذاباتي نــوىٰ
*
مـن الـكـبـرٍ أخــذت كُـل المهـن
و دلالـك زراع فؤادي فيّ لــوىٰ
*
الـلـيـلُ أقـضـيه هـماً و شجـن
تـتـمنى مـنــك جوارحـي روىٰ
*
عـلـمـني حُـبـكٰ أوجاع الـمحن
و الـجـمر مـن أنـيـني أكتـوىٰ
*
يا غُصن وردٍ فـي بُستان الفنن
عـلـيـلً أنــا و فـي لقيـاك الدوا
*
بركانً يـغـلي فـي هـدوء الـبدن
شوقً و حنينا و صراع القـوىٰ
*
لأجـل عينـيك أنتظـرُ ألــف غـدً
أُخـاف أن صـرح الـهوىٰ هـوىٰ
يتمنىٰ فؤادي لـو منــهُ ارتوىٰ
*
نهدً جميل النحتِ كقبابِ عدن
و حر العشق خصرك احتوى
*
هدوء الكرىٰ أنتِ وصخب المُدُن
كُــل صفاتك تدعوني للهــوىٰ
*
لـحظك الغدرٰ و مـا فيهِ مؤتمن
و قلـبكٰ علـىٰ عـذاباتي نــوىٰ
*
مـن الـكـبـرٍ أخــذت كُـل المهـن
و دلالـك زراع فؤادي فيّ لــوىٰ
*
الـلـيـلُ أقـضـيه هـماً و شجـن
تـتـمنى مـنــك جوارحـي روىٰ
*
عـلـمـني حُـبـكٰ أوجاع الـمحن
و الـجـمر مـن أنـيـني أكتـوىٰ
*
يا غُصن وردٍ فـي بُستان الفنن
عـلـيـلً أنــا و فـي لقيـاك الدوا
*
بركانً يـغـلي فـي هـدوء الـبدن
شوقً و حنينا و صراع القـوىٰ
*
لأجـل عينـيك أنتظـرُ ألــف غـدً
أُخـاف أن صـرح الـهوىٰ هـوىٰ
لـك فـي جوانحي أسمىٰ منزلاً
فـمـا الحياة أن لـم نـكـُن سـوا.!
*
*
بقلمي/ عاطف حارس نور
فـمـا الحياة أن لـم نـكـُن سـوا.!
*
*
بقلمي/ عاطف حارس نور

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق