موسيقى

الأحد، 24 يوليو 2016

كيف بقلم عبد الرحيم

كيف
ليت البكاء والبعد يجزي 
فلا بكاء ولا بكاء يروي
يا من ظننت أنك الهوى
وللهوى كنت محض أمري
ضقت حلو الكلام نشدا
طاب له سامري وعمري
إني للهو ى سبيل ودواء
ومرغم للولي والعاصي
كيف من بعد الحب أنت
تشتك مرارا ليس بحالي ؟
إنني للعاشقين لي سامرا
يشفي من سلسبيل وافي
له القلوب التي تشتكي
من الهجر والبعد وتمادى
 
عبد الرحيم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق