أساطير عشق :
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
تنتحر أمنياتنا معا
تعلن تفاصيل جراحنا
على مشهد الزمن
ويطيب الليل
أساطير عشقٍ
معلقة
على أعواد الحزن
ويواصل الأفق العواء
تهتز أركان القلب
كل مرة
تفقد نبضا خلف نبض
يفتك بها الحزن
ويوشمها البكاء المرير
تنتحب في صمت
مقهورةً
كما وطني
ومدينتي
وأزقة حينا القديمة
محمد سعد

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق